وهي روايةٌ تضعنا في مواجهةِ السؤال التالي: كيف (تحوَّل تحوَّلـت) «لمياء» إلى «حمزة»؟
لا يتردَّدُ الروائيّ المصريّ إبراهيم عبد المجيد، في خوضِ المغامرةِ الأدبية مع كلِّ نصٍّ سردي والتجديد في الكتابةِ شكلاً وموضوعاً، بطريقةٍ تُحوِّلُ كلَّ ما كان مُحرِجاً في البداية، إلى حالةٍ إنسانية تحتاجُ إلى التأم..