بحث

ليست وظيفة الكتب مساعدة العاجزين عن عيش الحياة على توفير حياةٍ بديلة بل العكس. فلا قيمة لأي كتاب إن لم يأخذ بيد قارئه نحو حياة حقيقية، وإن لم يكن في خدمة الحياة. ساعة القراءة هي ساعة ضائعة مهدورة، إذا لم تمنح قارئها دفعة من القوة لمواصلة الحياة، وشعوراً بالتجدد، ونفحة من الطاقة" -هيرمان هسه طالما سأ..

ديوان شعري للشاعر عادل محمود من أجواء الحرب في سوريا. "إلى القلب السوري الذي يجعل الحب، بعد كل هذه الكراهيات، ممكناً"..

القصص المترابطة لهذه المجموعة البارعة تدور حول ثمانية أشخاص مختلفين للغاية يسافرون كل ليلة جمعة على متن حافلة توم فيتزجيرالد ذات اللون الأرجواني. تفيض هذه القصص من المؤلف ، المليئة بالرؤى والفهم والمسرات النادرة ، في حياة الشخصيات وتجعل مسرحياتهم ملكنا...

الآن أنت تعرف القصة يا سامي، وتعرف لماذا اصطحبتك للمقبرة ليلاً، وتعرف لماذا أنت مقيد ومكمم الفم جوارها الآن .. لقد انتهت قصتي وحان وقت العمل. لا تحاول الصراخ فلن يسمعك أحد .. سأحاول أن تمر اللحظات القادمة بسرعة...

مشارف الستين لا يتبقى لك سوى بائعات الحب، دون أن تشعر تكون جيشًا منهن، يصبحن وطنًا احتياطيًا، يلاعبنك، يهتممن بك كسائح ليبي أو من الهنود الحمر ويغنين لك النشيد الوطني الذي يعوضك عن نشيدك الأصلي.حين تفقد أهلك ووطنك وأنت صبي أو شاب ستبحث عنهما في ثقب الإبرة، ستجد لك أهلًا آخرين ووطنًا مؤقتًا، وحين تفق..

أشكرُ صداقتك يا قمر .. كنتَ الليلةَ خيرَ صديق .. زهوتُ بك ..! لا أُخفيك ، عندما كنتُ على المنصَّة ، شيءٌ ما بداخلي كانَ يتغيَّر، الجمهورُ يراقبني ويتابعني بِصمته وأنا أتغيَّر ، خطواتي ذابتْ مع أشعَّتِك وظلالك !! وسلحفاةٌ تنافسُ أرنباً لأنها وقعت في حبِّه ، و وجهك يضحك لي ! .. لم لا نحلمُ يا قمري ! ل..

تضعنا "طير الليل" في قلبِ مدينةِ وَهْران، صبيحة عيد الاستقلال. حيثُ يُعثر على مجاهدٍ سابق في ثورة التّحرير مذبوحاً. يقطعُ قائدُ وحدة مكافحة الإرهاب العقيد كريم سلطاني إجازته ليتولّى التّحقيق وثلاثة أسئلة تُلحُّ عليه: مَنْ قَتَلَ ميلود صبري؟ لماذا في هذا اليوم بالذّات؟ وهل في ذلك علامة على عودة سنوات..

 الكتاب يقع في 80 صفحة ويحمل في طياته باقة أزهار متنوعة تتألف من :(صوفيا -صغيري الشقي- فجور في أحضان الطهر - حتى غدرك يا حبيبي حبيبي - ألا ليته لم يأت- أشواق لاافتراضية) بالاضافة إلى قصص قصيرة جدا ويعد "حكايا الليلك والنارنج" الإصدار الثاني للكاتبة ميساء السويسي بعد ديوانها (اللافندر وبضعة مني) عن د..