"يرى المؤلفان أنّ تاريخ الأندلس، أو إسبانيا تحت الحكم الإسلامي، هو تاريخ لم يُكتب بعد، فالمواد المتوفرة بكميات كبيرة لا يزال معظمها في مخطوطات. بالمقارنة، لم يُترجم سوى عدد قليل فحسب من النّصوص العربية القليلة التي تم نشرها بأيّ من اللغات الأوروبية، وإلى أن يتم إخراج كل هذه الوثائق القيمة المتعلّقة ..