كان زملاء المدرسة قد أصبحوا فقط ضاحكين من الذي حل بي.يتجولون في ذهني كتهديد غير متفهم وأصبح كل تضمين الإيحاءات التي التقطتها من وجه عبد الرقيب ونحن في الصف الأخير للفصل على أنها حيثيات في الحكم النهائي الذي كونته ضد زملائي في المدرسة باعتبارهم مدانين في جريمة التخلي عني...