ان هذا الكتاب هو الاول من كتب اخرى عن عبقرية الاهتمام التلقائي وهي كأنها تأتي لتأكيد أن الانسان كائن تلقائي وأن التعليم القسري مضاد لطبيعة الانسان التلقائية ، وان قابليات الانسان لا تفتح الا بدوافع من داخل ذاته ، فالكتاب يقدم شواهد من كل المجالات على خصوبة التعلم ، رغبة واندفاعا وعقم التعلم كرها واض..