يسعى هذا الكتاب إلى تمييز التصور الذي حملته الفلسفة لنفسها وللاستعارة، بمختلف تجلّياتها: الاستعارة والتمثيل، والتمثيل القصصي، ويقوم في الوقت نفسه بمراجعة ذلك التصور في ضوء مراجعات فكرية قديمة وحديثة، والبحث عن معالم نظرية للاستعارة الفلسفية تشير إلى خصوصية الاستعمال الفلسفي للاستعارة. ولم يكتف الكتا..