«انطلق آبيل راي في هذا العمل وفى هذا الإطار المنهجي قصد القيام بربط بين الفلسفة والعلوم، وظهر في هذا التأليف أنه قريب من التوجه التقليدي لبوانكاريه، الذي كان عضوا فى لجنة مناقشة أطروحته، ولكنه، انتقد، لا محالة، ما ارتآه كشكل متطرف من هذه الحركة الفكرية فى الطاقوية، لقد خلص إلى طريقة تفكير حول العالم..