«يذكر أن الكتاب هو التجربة الأولى للصحافية ريم الميع, حيث تروي من خلاله مشاهداتها ويومياتها في زيارتها إلى معتقل غوانتانامو فور افتتاحه مطلع عام 2002, وسجلت سبقاً لكونها أول صحافية عربية (خليجية) تدخل القاعدة الأمريكية التي تحتجز فيها الولايات المتحدة السجناء الذين قامت باعتقالهم في أفغانستان وباكست..