في روايتها "في بلد الأنقياء" تحاول كينيزي مراد إلقاء الضوء على الصراع الهندي الباكستاني. من خلال رحلة للصحافية آنا لوغينّك، التي تكتشف عنف الصراع بعد الانفصال، وخاصة بين الفصائل الباكستانية المتناحرة ومكوناتها القبَلية.
تكشف الروائية على لسان آنا العادات والتقاليد الإسلامية وتباينها مع الغرب المتحر..
«هكذا تنتهي حكاية أمي.
بعد وفاة سلمى بقليل، تقدم زائر إلى القنصلية السويسرية. إنه أورهان، ابن عمها، واكتفى بأن كتب على بطاقة زيارته: "من لدن الأميرة الميتة".
وأخبر الراجا بواسطة القناة الديبلوماسية بأن له طفلة، على أن انقطاع التواصل بين الهند، المستعمرة الانجليزية، وفرنسا المحتلة، حال دون استقدامه..