وهذا مشهد عام لمسار الكتاب بقلم صاحبه: "لا تطمح هذه الدراسة إلى تجريب عدّة نظرية الحجاج بمختلف إسهاماتها الأرسطية والبلاغية واللسانية بطريقة ميكانيكية على الخطاب الروائي. إن طموحها أكبر من ذلك بكثير، ولا تقنع بما هو تقليدي. إنها تطمح إلى الكشف عن حجاج جديد في الرواية، وعن خصوصياته فيها وبها، باعتبار..