جاء على ظهر الغلاف: "فى بلاد وُصفت ببلاد الثورة، وصارت تُعرف ببلاد القائد، يضطر روائى للمساهمة فى كتابة سيرة رئيسها، مع لجنة تعمل على توثيق وكتابة حياة القائد المُلهِم، "التى لا تشبه أى سيرة مكتوبة، أو حتى معاشة من قبل"، ومن حيث أنه "ليس بمفكر أو عبقري، وإنّما الملهم للفكر والعبقرية". هكذا يعيش السا..