إن قوة الصورة وفعاليتها وعلاقتها المباشرة بالجزء الكامن تحت عتبة الوعي عند الإنسان، قدرتها المذهلة على تخطي التخوم وممارسة تأثيراتها في الجماهير، انتهاكاتها للأعراف والقوانين والقيم .. كل هذا جعل السينما هدفا مكشوفا للقوى القمعية في المجتمع، الدولة، المحافظون، وأجهزة الرقابة. لكن يبدو واضحا أن لا قم..