القسم الأول من الكتاب يوجه النقد لحالة إنكفاء الناس، أو بالأحرى القطيعة مع جوهر العمل وعلاقته بموضوعاته، وقسمه الثاني يحلل "النظام الإجتماعي - الأيديولوجي للإستهلاك وموضوعاته"، وفي هذا يعتبر أن "مواضيع الإستهلاك صارت اليوم أكثر تعقيداً من سلوك الناس المتعلق بها"..