الكتاب أدبي وهو حوار متخيّل بين مستشرق فرنسي عاصر الثورة الفرنسية، وشيخ بحراني اسمه شمس الدين، والشخصيات متخيلة ولاعلاقة لها بالواقع ، والأقوال فيها متخيلة وليست لأحد ما عدا المنسوبة إلى " محمد باقر المجلسي" وإلى كتابه "بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار" الذي يُعد من أكبر الموسوعات الحد..