كلّا، لم يكن ذاك أنا. وسأقول لكم لماذا.
دعوني أوّلًا أقدّم لكم نفسي: إسمي فريديريك تشايس، محقّق في وكالة بينكرتون الأميركية. مهمّتي؟ أن أجد كلارنس ديفرو، وأجمّد نشاط ذلك العقل المدبّر في عالم الجريمة، الذي سرعان ما ملأ فراغًا تركه فيها غياب موريارتي، عدوّ شرلوك هولمز اللدود.
لتوقيف نابغة الشرّ ذاك..