رواية تأخذ القارئ إلى عالم الخليج وسواحله قبل الأديان، من نهايات العهد السومري، إلى بدايات الفترة الأكادية التي تكوّنت إمبراطورتيها الأولى من خلال (سرجون الأكدي) من جنوب العراق، مروراً بالخليج، خروجاً من المضيق، وصولاً إلى صور ماجان الساحلية، فكيف تصرّف نورتا مع التمثال في جزيرته، أمام الهجوم العنيف..