"كنت مسحورًا بكل ما قالته وبهيئتها وميلادها الجديد كل ذلك جعلني أراها قديسةً أو ملاكًا، تتماهى في نظري مع ماري العذراء التى رأيتها آلاف المرات فى اللوحات، الآن كانت أمامي ماري التي تخصني، التي تنتمي لي، لم أكن أدرك لحظتها بأنها لم تكن العذراء، ولكنها كانت الأخرى، المجدلية.“بعد صدمة عنيفة يرحل الراوي..