بعد عقود من تبوّئه أعلى المناصب في أكثر الصناعات تنافسيّةً في العالم، يقدّم بول آردن إجابات أصيلة ومنطقيّة للأسئلة اليوميّة، مثل كيف تستفيد من فرصة طردك من العمل، ولماذا من الأفضل غالباً أن تكون على خطأ لا على صواب.رغم أن الكثير من هذه الإجابات تبدو واضحة حين تقرأها، ولكن ألا تبدو جميع الأسئلة سهلةً..
كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على "فطرتنا السليمة" ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تديره أو تشتريه، يلهمك آردن بأفكاره الفريدة، وهو الح..