في «نفي العقل » يقارب أديب ديمتري أسئلة العقل ونفيه من وجهة نظر التقدم الإنساني بعامة، وتقدم وانعتاق الإنسان العربي بخاصة، وتفاقم العنت الإسرائيلي الصهيوني وجرائمه، والصراعات العنصرية والإثنية والطائفية، وتهديد الفاشية لأكثر من بلد، والعودة إلى حضن الدين في صورته « السلفية والرجعية، وانتشار الخرافات..