الشمس تشرق أيضا

الرواية المثالية للجيل الضائع ، الشمس تشرق أيضًا ، هي واحدة من روائع إرنست همنغواي ومثال كلاسيكي على أسلوبه في الكتابة ولكن القوي. نظرة مؤثرة على خيبة الأمل والقلق لدى جيل ما بعد الحرب العالمية الأولى ، تقدم الرواية اثنين من أكثر شخصيات همنغواي التي لا تُنسى: جيك بارنز وليدي بريت أشلي. القصة تتبع بريت الملتهب وجاك البائس أثناء رحلتهم من الحياة الليلية البرية في باريس في عشرينيات القرن الماضي إلى حلقات مصارعة الثيران الوحشية في إسبانيا مع مجموعة متنوعة من المغتربين. إنه عصر الإفلاس الأخلاقي والانحلال الروحي والحب غير المحقق وتلاشي الأوهام. نُشر لأول مرة في عام 1926 ، ساعدت الشمس تشرق أيضًا في جعل همنغواي أحد أعظم كتاب القرن العشرين.