- التوفر: انتهى من المخزون
دور النشر لهذا الكتاب:
في هذا الكتاب، يقدم الدكتور عبدالله إبراهيم إجابة مبتكرة عن السؤال.
وفي ما يلي حصيلة التعرف على الإيديولوجيا في الكتاب، وهي حصيلة يعلن عنها الدكتور إبراهيم في المقدمة، وتقع على الطرف النقيض، تماماً، لكل الكلام الشائع، الرتيب، الممل، المتكرر، حول الإيديولوجيا.
• إنَّ تهمة حجب الحقيقة والواقع الموجَّهة إلى الإيديولوجيا هي تهمة باطلة ومفبركة، وغير صحيحة.
• إن الإيديولوجيا هي ضحية حجب معناها، وهي التي تتعرض لحجب المعنى فيها، ولحجب حقيقتها وواقعها.
• إنَّ المعرفة العلمية الحديثة، باتجاهاتها، ومدارسها، وعلومها، وعلمائها، ومفكريها، تلعب لعبة مزدوجة، فهي، من جهة، تحجب الحقيقة والواقع، وهي، من جهة أخرى، توجِّه الاتهام بأنَّ حجب الحقيقة والواقع هو من اختصاص الإيديولوجيا.
• تمثِّل الإيديولوجيا، عند المعرفة العلمية الحديثة، أداة حجب الحقيقة والواقع. فالحاجب هو المعرفة العلمية الحديثة، والمحجوب هو الحقيقة والواقع، وأداة الحجب هي الإيديولوجيا.
• إنَّ المعادلة في المعرفة العلمية الحديثة هي: أنا المعرفة العلمية الحديثة، أنا أحجب معنى الإيديولوجيا كي يتاح لي حجب الحقيقة والواقع.
...
...
معلومات الكتاب | |
تحقيق | ا |
عدد الصفحات | 160 |
سنة النشر | 2017 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |