تاريخ الفلسفة في القرن العشرين
92 ريال
السعر بدون ضريبة : 80 ريال
السعر بنقاط المكافآت : 8000
- التوفر: انتهى من المخزون
دور النشر لهذا الكتاب:
هل يتعين على الفلاسفة أن يهتموا بتاريخ الفلسفة؟عندما تريد إعادةُ قراءةِ المائة سنة الأخيرة من الفلسفة الغربية يجب أن تكون قراءةً نقديةً، إذ يستحيل عليها أن تقدم نفسها كقراءة «محايدة» أو «غير ملتزمة». لأن التاريخ، أو إعادة البناء، هو طريقة واحدة من بين طرق عديدة أخرى لقراءة النصوص. كما يعتقد البعض أن الفلسفة ليس لها تاريخ، وأنها تمثل التعميق الأبدي لسؤال واحد لم يحظ أبدًا بإجابة نهائية: ذلك أنه يتعين على أي فيلسوف أن يبدأ كل شيء انطلاقًا من الصفر. ولأنه يعتقد أن المكانة التي تشغلها الفلسفة هي مكانة علم مستقل بذاته ومحكوم عليه أن يتقدم بخطى بطيئة، لكنها ثابتة: وبذلك ستكون دراسة أخطائه الماضية أقل جدوى من البحث عن حقائق جديدة. لذا فقد حصر الكاتب حقل دراسته في الفلسفة بمعناها الدقيق، وذلك رغبة منه في الحفاظ على تماسك هذه الدراسة.
معلومات الكتاب | |
ترجمة | حسن احجيح |
عدد الصفحات | 340 |
سنة النشر | 2015 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |