ساعة بغداد

بغداد ، 1991. فتاة عراقية شابة وصديقتها تجد نفسها تعيش في بغداد التي مزقتها الحرب خلال حرب الخليج الأولى. يسكنها مجموعة من الشخصيات الملونة ، نشارك أحلام الفتاتين والموسيقى والحياة المدرسية والحب الأول عندما يكبرون في مدينة تمزقها الحرب الأهلية. وبينما تسقط القنابل ، تبدأ لدغة العقوبات الدولية والأصدقاء بالفرار من البلاد ، وتنهار خدمات المدينة بينما تتجول الكلاب المهجورة في الشوارع ويزدهر العرافون وسط الخوف وعدم اليقين. ستؤدي هذه الرواية الأولى المؤثرة إلى إبعاد القراء بعيدًا عن عالم لا يعرفونه إلا من التلفاز ، ويكشفون فقط عن كيف نشأوا في مدينة تختفي ببطء أمام عينيك ، وتوضح كيف يمكن للأطفال في أصعب الأوقات بناء أكبر قدر من المرونة.