- التوفر: انتهى من المخزون
دور النشر لهذا الكتاب:
ماذا في جعبة أول إمرأة يرشحها حزب رئيسي لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية؟
أشياء كثيرة تؤرقها أفصحت عنها بعد عزوف دام ربع قرن من الحياة العامة، وبعد تحررها من القيود السياسية، لتفضح خفايا الحملات الإنتخابية:
• هزيمتها القاسية أمام ترامب وعقدة الذكورة في المجتمع الأميركي.
• انتقادها اللاذع لشخصية ترامب المتناقضة وحب الظهور لديه وقلة معرفته لبديهيات السياسة.
• إثارة ترامب لقضية بريدها الإلكتروني كلما أثيرت قضية تورطه مع الروس، عبره شخصيا وعبر مستشاريه الذين ثبت إرتباطهم المالي بعدة جهات روسية، وبذلك تتلاقي مع ما قاله مايكل وولف في كتابه عن ترامب: "نار وغضب".
• المؤامرات التي حيكت ضدها من كل إتجاه.
• علاقتها المتوترة ببوتن، مقابل علاقتها الجيدة بأوباما، وتأثير كل منهما في نتائج الإنتخابات.
• زلة لسانها القاتلة بشأن عمال المناجم.
• جردة بهفواتها الإنتخابية.
• خضوعها للإستجواب في مكتب التحقيقات الفيدرالي وكشف كل رسائلها الشخصية والرسمية علي الملأ.
• قناعتها بأن تدخل مدير الـ "إف.بي.آي" جيمس كومي قبل أيام من الإنتخابات رجح كفة ترامب، فضلا عن القرصنة الروسية ونشر وثائق "ويكيليكس".
• برنامجها السياسي الشامل واهتمامها بالقضايا الأساسية التي جرى طمسها بقضايا جانبية واتهامات مفبركة
• تأثر شعبيتها في الإنتخابات بتداعيات هجوم بنغازي عام 2012 الذي راح ضحيته 4 أميركيين.
• اعتزازها بوالدتها المكافحة: طفلة مشردة وخادمة وإمرأة صلبة وحكيمة.
هذه المرة قالت هيلاري كل شيء في الكتاب الذي اعتبرته الواشنطن بوست "دليلا في ميدان السياسة" الأميركي.
معلومات الكتاب | |
ترجمة | مجموعة مترجمين |
عدد الصفحات | 248 |
سنة النشر | 2018 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |