القائمة
السلة

المهنة الآثمة

المهنة الآثمة
المهنة الآثمة
55 ريال
السعر بدون ضريبة : 48 ريال
السعر بنقاط المكافآت : 4800
  • التوفر: انتهى من المخزون

دور النشر لهذا الكتاب:


"تهوّدتْ كتابتي السياسية نفسها، لأن "الدياسبورا التي أصبحت، كمفهوم وحالة، جزءاً كبيراً متصاعداً من كل مجتمع من مجتمعاتنا، صارت دليلي إلى السياسة باعتبارها في بلداننا فشلاً ثم سبياً. لست "يهودياً تائهاً" ولست "ضد اسرائيلي" تائهاً.
إذا لم أكن ذلك، فهل أنا كاتب سياسي تائه؟ ماذا يعني أن تكون كاتباً سياسياً تائهاً؟ نقص الهدف؟ نقص الرؤية؟ نقص الحافز؟ نقص الفجيعة؟ نقص الانتماء؟..."
"هناك علاقة سادية أكيدة بين الصحيفة، من جهة الصحيفة، وقرائها.دعم من الرصانة الطبيعية التي ينبغي أن تتوفّر في كل الحالات، هل لدى القارئ بعدٌ مازوشي بالمقابل من حيث أنه ينتظر تعذيبه في مانشيت وأخبار الصباح التالي؟"
"السياسة، لا تصنع التاريخ فقط، في مراحل أخرى هي نفسها التي تزوّره كما نلاحظ في عدد من الأسئلة - المعضلات - الإجابات. والمحلّل السياسي يراوح دائماً بين دورَيْ المزوّر من دون إدراك في العديد من الأحيان، والساذج، إذا لم يمتلك إرادة الانتباه والتوازن والعناد.."

معلومات الكتاب
عدد الصفحات318
سنة النشر2018
عدد أجزاء الكتاب1
غلاف الكتابغلاف
الطبعةالأولى

كتابة تعليق

الرجاء الدخول أو التسجيل لكي تتمكن من تقييم المنتج