وأخيرا تعلمت الإنجليزية

‏هو حكاية لجزءٍ مُثيرٍ في حياة المؤلف.

‏وقد أحبّ أن ينقل لمحبي العلم وعُشّاق التطور والإبداع، هذه الحكاية بدءًا من علاقته الأولى باللغة الإنجليزية، ثم الانقطاع الطويل عنها، وحتى العودة إليها متأخرا، مع ذكر شيء من خبر رحلة الابتعاث الخارجية.

‏-في الكتاب سيجد الراغبُ في تعلّم اللغة الإنجليزية -بإذن الله- ما يشحذُ همّته، وينير له الطريق، ويذلّل له العقبات.

‏-وسيجد فيه أيضا معالمَ وإرشادات، وحلولا ميّسرة، وخططًا للتعلّم.

‏-وفي ختام الكتاب سيجد عددًا من المصادر المتنوعة، التي تعامل معها المؤلف وانتقاها من بين كمٍّ كبيرٍ من المصادر الموجودة في المكتبات، ومواقع النت، ووسائل التواصل الاجتماعي.

‏ هذا الكتاب خلاصةُ تجربة وقصّة نجاح، ربما تُلْهم الكثيرين، وتدفعهم لاكتساب اللغة الإنجليزية، ليسجّلوا قصصًا من النجاحات الجديدة.