تدور الرواية في أحد مواسم الجفاف الذي حل فرحل الجميع. لكن العجوز وكلبه الأعمى لم يرحلا. قررا البقاء مع نبتتهما الوحيدة ومحاولة النجاة. الشمس حامية والعجوز يتحداها ويتحدى قوتها الحارقة. يقضي أيامه محاولًا إنقاذ نبتته الوحيدة التي تكافح من أجل البقاء؛ فيكافح مع كلبه الجفاف، والشمس الحارقة، والجوع..