“رأت الأعمال الممهورة بإحكام باسمه الغريب بنو فون أرشسمبولدي النور من دون أن تحتوي قط على صورة وجه تستند إليه. إن الطبعات النادرة لكتاباته، وعدم وجود صور لشخصه، وغياب سيرة موثقة له صبت بصرامة في خلق متعة موجهة إلى عقول خاصة، هالة بدأت تحاط فى الثمانينيات، حين كان الحصول على إحدى رواياته مجرد ضربة حظ..