تتمحور كل الرواية التي تنقسم إلى 12 فصلا حول وليد مسعود الفلسطيني المتمرد الذي يترك خلفه تاريخا من النضال ضد المحتل الصهيوني في فلسطين والغارق في شبكة من علاقاته الاجتماعية المعقدة ومن خلال هذه العلاقات شكل جبرا إبراهيم جبرا صورة عجيبة لشخصية وليد مسعود التي جعلها كأسطورة متطرقا لأسرار حياته العاطفي..