تفتح القصة مع هاشم يجثم على جسد مالك ، حبيب أخته لين. لطالما رُوِّع هاشم من أن الرجل الذي تحبه أخته أسود ، وفي أحد الأيام يندلع غضبه في اندلاع عنف يضع مالك في غيبوبة.
بينما تنتظر لين بجوار سرير مالك ، تتأمل في علاقة حبهما وحياتها كامرأة غير متزوجة ، بلا أطفال. شذوذ ، في بلد مثلها. القصة مترافقة مع ..