يفتتح الكتاب بإشارة الى امرأة يكشف لها مساحات من بوجه طالما ظلت حبيسة في ظلال روحه عالقة في ذاكرتهوحواسه. تتكيء السيرة على رؤى وافکار بليغة مستوحاة من اطياف البلاغة العربية وارثها الصوفي المتين وقاماتالابداع الانساني، تنطلق من علاقة الكاتب بجده النبيل مشدودا الى وقائع وشخصيات عن الموت والخوف والكوار..