مائة وخمسة وخمسون صفحة من الكتابة المختلفة النبيلة المثقّفة العارفة الخائفة الرصينة المتمرّدة كأنّما لإغراء الوقت ليكون أقلّ قسوة أو كأنّما لاصطياد الوقت فيما نعرف أنّه هو الصيّاد ونحن الطريدة. كأنّما ليعبر دائماً. 155 صفحة تتواصل بالذهب، بالشعري، بالقصصي، بالحكمي، بالخروج على الذات الممتدّة بالآفاق..