لقد أصبحت العملية التعليمية والتربوية اليوم من العمليات المعقدة، التي تتطلب جهدا كبيرا، لأن غايتها وهدفها الأساسي هو الإنسان. وأن تنمية قدراته ومهاراته تعتبر عاملا مهما في تطوير الحضارة الإنسانية، ومن هنا فإن عملية التربية والتعليم الناجحة ينبغي أن تهتم بالفرد والمجتمع، وبما يتناسب مع أهدافه وتطلعات..