«دراسة تاريخية طريفة للباحثة الفرنسية فيرونيك ديزن عن جانب إنساني اتسمت به الحضارة الفرعونية فيما يخص المكانة المحترمة للأقزام في حين كان وضعهم في اليونان القديمة متأرجحا بين النبذ والاعزاز ترجمها احمد هلال يس الاستاذ بكلية الالسن جامعة عين شمس. وتوصلت الدراسة إلى أن للمصريين القدماء موقفا حضاريا حي..
هذه المرة ستنقلنا إيزابيل الليندي في روايتها " غابة الأقزام " ، إلى أدغال أفريقيا المتوحشة والساحرة والغرائبية ، حيث يمتزج السحر مع المغامرة ، لنعيش مع ألكساندرا وناديا صراعهما المرير مع واحد من الحكام الجشعين ، الذي يسخر كل شيء في بلاده لمصالحه الشخصية ، بمن فيهم أقزام الغابة الطيبون..