"هذه الرواية.. رائعة صغيرة من روائع الأدب العالمى الكلاسيكى, للكاتب جون شتاينبك, الحائز على جائزة نوبل للأدب عام 1962. وهو صاحب رواية: عناقيد الغضب, وشتاء الأحزان, وعن الرجال والفئران.. وغيرها من الروايات والقصص القصيرة.
تحكى هذه الرواية, عن صياد لؤلؤ مكسيكي, عثر وهو يصطاد ذات مرة, على أكبر لؤلؤة ف..
وليم فوكنر، الحائز على جائزة نوبل للآداب سنة 1949، وجائزة بوليتزر سنة 1955، كتب أول رواياته "راتب الجندي" 1926. "بينما أرقد محتضرة" 1930، وكتب أيضاً "الملاذ"، ثم مارس كتابة السيناريو في هوليوود.ظهرت رواية "نور في آب" كتصوير لمأساة الجنوب الأميركي، يعُلن فيها السقوط الأخلاقي للرجل الأبيض بسبب عجز..
إرنست هيمنجواي المولود سنة 1898والحائز على جائزة نوبل للأدب عام1954.
فى هذه الرواية نحن أمام عجوز يخرج بقاربه ويتوغل قي البحر لكي يصطاد ويتمكن من صيد سمكة كبيرة ويبدأ في رحلة العودة إلى الشاطئ وهو قرير العين بها لأن رحلته أتت بثمارها ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه فسرعان ما تخرج أسماك القرش المت..