تدور هذه الرواية اللاهثة، لواحدة من أهم الكاتبات العربيات، حول سامية التي ترافق زوجها السجين السياسي ورفيقه في هروبهما من السلطات. عمل مهم وممتع وفيه شيء من إثارة الأعمال البوليسية وتشويقها...
· نافدة منذ فترة طويلة ومطلوبة من محبي الأدب · تُرجمت إلى الفرنسية والإنجليزية والإسبانية والإيطالية والألمانية والهولندية · يضم هذا الكتاب «أوراق شخصية» و«حملة تفتيش» و«تجربتي في الكتابة» نبذة «تنشغل «أوراق شخصية»، وهي لون غير تقليدي وأشبه بالروائي من السيرة الذاتية، بقضية الحر..
قبل أن تتحوّل عنايات من كاتبة مجهولة إلى ندّاهة تطاردني، قبل أن أرى صورتها، وأسمع طرفًا من أخبارها، وأشعر أنني مشدودة من أنفي لمعرفتها، كنت أبحث عن الكنز، عن أرشيفها الشخصيّ الذي لا بد أنه هناك، متفرق بين البيوت وجغرافيا القاهرة وفي ذاكرة من تبقى من حياتها من أحياءتدمير أرشيف عنايات الشخصيّ، بدا لي ..
ذكرى عهود أشلاء سيرة ذاتية للأديب الكبير حسن الزيات صلةً لرحم الأدب، وبرًّا بآله، نهض الباحث لتحقيق أمنية الزيات هذه التي ظلَّ يتمنَّاها نحو أربعة عقود (1928 – 1968) منذ كتب مقاله الأول الذي اعتبره مقدمة لكتابه إلى حين مفارقته للدنيا قبل أن يراه مطبوعًا موسومًا بالاسم الذي سمَّاه به قبل أربعين سنة، ..
"وقفتُ وراء زجاج نافذتي أرقب الطَّريق، الشَّارع خالٍ موحِش، ونوافذ البيوت مغلقة ميّتة، ولا حياة، ولا حركة. الزَّمن توقَّف، والدَّقيقة أصبحت ساعات مملَّة. وقتي رخيص، لا أعرف ماذا أفعل به. أنا لا شيء، ذهبتُ وجئتُ في الحجرة، ونظرتُ من النَّافذة، وأمسكتُ بكتاب عدَّة مرَّات، وحاولت في كلِّ مرَّة الاستمرا..
«رواية «الباب المفتوح» علامة فارقة في كتابة المرأة العربية.. لطيفة الزيات كاتبة أصيلة.. لم تصور المسعى إلى الحرية كطريق سهل وواضح، بل جسدته بعثراته وصعوباته ومزالقه، وأيضًا ببهائه وسكينته. كتبت «الباب المفتوح» في كل نصوصها ففتحت الباب لأجيال من الكاتبات ينتسبن إليها ويواصلن الطريق» رضوى عاشور..