يقدم كيلان كونديرا في هذا الكتاب هدية عظيمة للأدب. في هذا البحث المكرس لعالم الرواية، الغني بالذكاء والإبداع، يمزق الكاتب الستارة التي تحجب حقيقة العالم وحقيقة الأدب ووجودنا.في هذا العمل، يتابع كونديرا بحثه الدؤوب في فن الرواية، "هذا القصر الخالد العصي على النسيان". يُنَقِّلُ بصره بين الروائيين وأعم..
"إنه واحد من تلك الكتب التي عندما تقرأها تحملك إلى الوقت والمكان الذي يدور فيه الحدث. تمكّنت الكاتبة شو من تصوير تلك الحقبة الزمنية وخرافاتها، بطريقة مزاجية خالصة. إنه كتاب رائع""مخلوقات أسطورية، أحاديث مع أموات، أرقام حظ، فضائل كونفشيوسية، حب ممنوع، كل هذه العناصر تمثّل الستارة الخلفية للغز جري..