يلقي هذا الكتاب الضوء على تحوُّلاتٍ نوعية حدثت في مسيرة التديُّن خلال العقود الماضية.
وهو يتبنَّى، بشكلٍ ما، أطروحة أوليفييه روا وجيل كيبيل، عن فشل الصحوة الإسلامية -وفي القلب منها الحركات الإسلامية- في تقديم نموذجها النقي للمجتمع، مع تصاعُدِ مُعدَّلات علمنتها بعد أنْ تقبَّلت قيم السوق.. باختصار ير..