وسط عاصفة ثلجيّة، تنطلق امرأتان ورجل في رحلة من بروكلين إلى بحيرة خارج المدينة، للتخلُّص من جثَّة امرأة مقتولة: ريتشرد البروفيسور المرموق الذي يعاني مأساةً عائليّة؛ ولوسيا من التشيلي؛ وإفلين الغواتماليَّة الفارَّة من المافيات والمخاطر.رحلةٌ تغيِّر مصائرَ أبطالها إلى الأبد.....
تصور هذه الرواية تهدم وانهيار الطبقة الأرستقراطية البغدادية في الستينات والسبعينات بعد اندلاع الثورة، وذلك عن طريق قصة حب سيدة في الأربعين من عائلة ترتبط بالبلاط الملكي المنهار، فترفض الانخراط في الحياة الجديدة، وتعتزل في قصرها المشيد على نهر دجلة مع خادمها الفارسي وابنة أخيها الشابة، وتقطع كل علاقة..
""يدهشني أنّ هذه الغرفة في هذه اللحظة تذكّرني قليلًا بمسرحية لشكسبير، حيث أنه خلال القصة كلّها يتقدّم أحدهم ويقول شيئا من المفترض أن الشخص الذي يقوم بقراءة النص، أو لنفترض الجمهور، يسمعه ويعرفه، لكن الناس الآخرين على المنصّة لا يسمعونه أثناء قوله لسبب ما، أو من المفترض أن يتصرّفوا كما لو أنهم لا يست..
منذ سمعَت لوكريثيا عزف سانتياغو بيرالبو على البيانو في سان سيباستيان، لم يعد شيء موجودًا إلّا موسيقاه. حلمت بليشبونة لكنّها ذهبت مرغمة إلى برلين. ثلاث سنوات وبيرالبو ينتظرها، ويعيش لتلقّي الرسائل وإرسالها.
ثمّ عادت من جنيف، لكنّها أضاعت مجدّدًا الطريق إلى ليشبونة.
قصّة الحبّ هذه لا تنتهي عند آخر ف..
"هذا ثلج" همس مومين ترول لنفسه." سمعت عنه من أمي، نعم إنه ثلج ". يعرف الجميع أن المومين ينامون طوال الشتاء، لكن في هذه السنة، استيقظ مو... مين ترول باكراً. وبينما واصلت بقية العائلة بياتها الشتوي، يقرر تفقد الأماكن الصيفية المفضلة لديه...