تتناول القصة حياة أربعة من المسنين، والذين لأسباب مختلفة انتهى بهم المطاف في مأوى للفقراء قرب مدينة جير برساو الألمانية الصغيرة، مسقط رأس الكاتب. لتبدو معها الرواية كنسيج بستشف به هسه مدارج صباه، وملكة روحه، ومآلات شيخوخته في عالمه المتداعي، حتى بدت وكأنها أولى الرسوم على جدران السجن النفسي...