يحتل الروائي النرويجي كنوت هامسون (1859-1952)، الحائز على جائزة نوبل عام 1920، مكانة مهمة في الأدب النرويجي والعالمي.صدرت رواية "پان" عام 1894، بعد صدور روايته الشهيرة "الجوع" عام 190. وقد شرع هامسون في كتابة رواية "پان" في باريس، ثم انتقل إلى كوبنهاجن وقضى معها شهوراً، وأتمّها في النرويج. وتُعت..
"إنه واحد من تلك الكتب التي عندما تقرأها تحملك إلى الوقت والمكان الذي يدور فيه الحدث. تمكّنت الكاتبة شو من تصوير تلك الحقبة الزمنية وخرافاتها، بطريقة مزاجية خالصة. إنه كتاب رائع""مخلوقات أسطورية، أحاديث مع أموات، أرقام حظ، فضائل كونفشيوسية، حب ممنوع، كل هذه العناصر تمثّل الستارة الخلفية للغز جري..
في بداية رحلة الكاتب ، يؤكد كريستوفر فوجلر أن "جميع القصص تتكون من بعض العناصر الهيكلية المشتركة الموجودة عالميًا في الأساطير والحكايات الخيالية والأحلام والأفلام." قد يواجه البعض ضغوطًا شديدة لقبول هذه الفكرة (وسيتساءلون كيف قد يستجيب رواة القصص من هومر إلى شكسبير إلى روبرت ألتمان للاقتراح). قد يتخ..
يستعرض الكاتب تيودور غراى، فى كتابه "العناصر"، والذى صدرته ترجمته العربية عن مشروع كلمة للترجمة، فى أبوظبى، والذى نقله إلى اللغة العربية المترجم عمر سعيد الأيوبى، كافة ذرات الكون المعروفة بصريا.ينطلق تيودور غراى فى كتابه من أن كل شىء ملموس فى العالم من العناصر، وأن للعناصر وجهان: حالتها الصرف، ومجم..
يعيد هذا الكتاب الجماعي طرح سؤال جدوى البلاغة بطريقة تطبيقية ومواربة، ليدلل على أن الإنسان كائن بلاغي بامتياز، يوظف طاقاته اللغوية الخلاقة ليحقق وجوده داخل هذا العالم المتشابك، ويتفاعل معه فهما أوامتلاكا أوبطشا أوتسامحا..وبذلك، فإن تغييبنا للمقاربة البلاغية في التعامل مع الإنسان، والاكتفاء بالمقاربا..