هي رواية مستوحاة من التاريخ، تحكي سيرة ميخائيل القبطي الذي أسلم على يد ثوار لإحدى الثورات المتشددة، بعد أن استولوا على المدينة التي كان يعمل بها محاسباً، وتحول إلى سعد المبروك، ليعمل طباخاً ثم تابعاً لقائد الكتيبة التي ألحق بها، ويظل يبحث عن خطيبته التي فقدها أثناء الحرب. تنشغل الرواية بهاجس البطل ف..
نبذة الناشر
تعد الاحتفالات الشعبية في الموالد القبطية في مصر، ساحة كبيرة للعديد من أشكال الإبداع الفني الشعبي للأقباط.
ويعد هذا الكتاب من الدراسات الهامة التي استعرضت الحقبة القبطية في التاريخ المصري، وخاصة دراسة الثقافة الشعبية وما تحتويه من عادات ومعتقدات وطقوس كان للعقيدة الدينية أثر واضح عليها..