حمامو، مهاجر مغربي، يجد نفسه في إقليم الباسك بين إسبانيا وفرنسا، يعاني من الاستلاب النفسي أو العبودية الناعمة على حد قوله، على إثر علاقة حب مع طبيبته النفسية مونيكا الباسكية-العربية. فكان لزاماً عليه أن يتماهى مع الكثير من الأحداث المستندة على عدة شخوص، أهمها الطبيب البيروفي فركاس طابروس الحالم بتحق..