هذه المرّة، يتحدث عن عمق العلاقات الإنسانية التي يمكن أن تكون مرة بلسمًا ومرهمًا لأوجاع الدرب، وفي أحيان أخرى تتجاوز دور البلسم إلى دور الضوء الذي ينير الدرب ويبين الطريق..علاقة "ضوئية" كهذه، يمكن أن تكون حدثًا نادرًا في حياة كلَّ منا، لكنه حدث يغير حياتنا، ويثريها، وينميها، ويجعلها حياة "ليست دنيا"..