لما كانت الترجمة ملازمة للتعدد اللساني البشري فإن الممارسة الترجمية تنقسم، بل تنشطر، وفقا للحاجات ولأنماط الاتصال بين اللغات وأنواع الملفوظات المنقولة من لغة إلى لغة. ويظهر شكل آخر للتعدد الدلالي في مصطلح ترجمة ذي منشأ تداولي أو تطبيقي. إن الممارسة الترجمية الحديثة والخطاب النظري المصاحب لها يرسم خر..