«نصوص وحكايات..
تساعد الإنسان في اكتساب السكينة والسلام كي يعيش حياته اليومية بأقل قدر من الآلام.
هي عدد من الإشراقات أثمرتها الروح في لحظة صفاء أو معاناة.
تنفض الغبار عن أخلاقيات منسية وتضيء الطريق نحو التنوّر في عصر مضطرب لا يهدأ .
والكتاب يوميات رحلتي في اجتياز دروب الحياة الصعبة..
ساعياً ل..
طلبت من الله كل شيء لأستمتع بالحياة..فأهداني الله الحياة لأستمتع بكل شيء
هذا كتاب البحث عن أسرار الحياة الطيبة والأسباب الخفية للبهجة والمفاتيح الصغيرة للسعادة..تعالوا لنحتفل بالحياة ونغوص في بحورها ونكشف عن كنوزها وأسرارها ونفوز بدررها المخفية...
أحس بدوخة لذيذة، دوار منعش من حركة الغدو والرواح للناس والحيوانات، ومن صياحهم وجلبتهم، هذه هي عناصر الخلق المقدسة، هتفت في سري، هذا هو معبد الحياة، هذا هو هيكل الإنسان، لا بخور ولا نار، لا تراتيل ولا أدعية، لا كتب ولا تفاسير.أعتقت نفسي من عزلة الموابذة، أقذف بروحي في صميم معاش الناس، أرى الدين..