طبّق المجتمع العربي التقسيم الميتافيزيقي للمرأة والرجل، للأنوثة والذكورة كما عند أرسطو حيث يعتقد أرسطو بمستويين للوجود، وجود بالقوة/ المادة /ووجود بالفعل/ الصورة/. وبما أن المادة تناظر الأنثى، والصورة تناظر الذكر فإن الأنثى هي الوجود بالقوة والذكر هو الوجود بالفعل والوجود بالقوة هو اللامتعين واللام..