يروى الكتاب من وجهة نظر رجل يمشي على الساحل الشرقي لإنجلترا، وخلال تجواله تحدث له أشياء غريبة، ويقابل أشخاصًا شديدي الغرابة، في شهر آب/أغسطس، وهو لمن لا يعلم؛ الشهر الذي يكون فيه زحل قويًّا.خلال المشي، يتكلم سيبالد مع عجائز يسكنون في منازل كبيرة. كما يتحدّث مع نفسه عن جوزيف كونراد وفلوبير، وعن التجا..