«تدور أحداثها عن قصة رجل مثقف، اسمه باسيل، غارق في الكتب يلتقي مصادفة برجل أميّ مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها. سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين ويتعلم فيها المثقف باسيل الذي ورث مالا من أبيه الكثير من زوربا عن الحياة وعن حبها وفن عيشها.»..
تدور أحداثتها عن قصة رجل مثقف، اسمه باسيل، غارق في الكتب يلتقي مصادفة برجل أميّ مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها. سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين ويتعلم فيها المثقف باسيل الذي ورث مالا من أبيه الكثير من زوربا عن الحياة وعن حبها وفن عيشها. أنتجت هوليوود فيلما شهيرا أيضا مقتسبا من الرواية يحمل نف..
ومنذ ذلك الحين لم يكتب لي ثانية، ومن جديد، فصلتنا أحداث رهيبة، وتابع العالم ترنحه كجريح، كرجل سكران، واضمحلت الصداقات والهموم الشخصية. كنت غالباً ما أحدث أصدقائي عن تلك النفس الكبيرة، وكنا نعجب بالمشية المتكبرة الواثقة، فيما رداء العقل، لترك الترجل غير المعتدل. كانت القمم الروحية التي نحتاج إلى سنوا..
فهذه الرواية، إضافة إلى كونها ممتعة، اعتبرها واحدة من أكثر الروايات التي قرأتها إمتاعاً، وهي في الوقت ذاته، مرافعة فذة للدفاع عن الشعب البرازيلي، شعب باهيا تحديداً. وعن ثقافته وتقاليده وتراثه أمام هجمة (التأورب) والإنسلاخ الثقافي والصَّغار أمام الغرب. وهذه الرواية أقرب إلى الملحمة، وعلى الرغم من كون..
تعتبر رواية “زوربا اليوناني” من الروايات العالمية الخالدة.تجري أحداث الرواية في كريت- اليونان، وتجمع بين نقيضين: الأول هو “الرئيس” كما يناديه زوربا، شاب ثلاثيني غنيّ ومثقّف “قارض للكتب”، وألكسيس زوربا، رجل فقير وأمّي لم ينل تعليمًا إلا من الحياة، مسنّ جسدًا بروح فتيّة تعشق الحياة.رغم كل هذا التناقض ..
رواية كتبت بعبقرية وحبكة ماهرة لكاتبها نيكوس كازانتزاكيستحوّلت الرواية لفيلم عام 1964 بعنوان: Zorba the Greekتناولت رجلًا مثقفًا يُدعَى باسيل غارق في الكتب، يلتقي مصادفة برجل أُمِّيّ ، مدرسته الوحيدة هي الحياة وتجاربه فيها، يُدعَى زوربا. سرعان ما تنشأ صداقة بين الرجلين، ويتعلم فيها المثقف الكثي..