أوقن أن العالم سينتهي قريبًا، الذبابة لا تكف عن الدوران المحموم، الكلاب لا تتوقف عن النباح، مسيحك الدجال سَيلد عفاريت صغيرة تخرج بيضات سوداء تتعلق بأقدامنا لتمنعنا من مواصلة الجري...
إنها قصة شابة من عائلة سعودية ثرية تعيش في الظهران. منذ طفولتها كان عليها أن تعيش في صراع مع خالها المتعصب. وبسبب تمردها المتواصل تُطرد وهي تلميذة من المدرسة. ونظراً لعلاقات أبيها الذي يعمل متعهداً بتجهيز المواد الغذائية واللوجستية لشركة النفط آرامكو وللقاعدة الأميركية في الظهران، تعثر على مكان لها ..
من مؤلفة كتاب "كيف تعاش الحياة"، كتاب مفعم بالحيوية عن واحدة من أهم الحركات الفكرية في القرن العشرين والمفكرين الثوريين الذين أطلقوها.. باريس عام 1933، ثلاثة أصدقاء شبان يجلسون في حانة، ويشربون كوكتيلات المشمش... إنهم جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار ومعهم صديقهم المشترك رايموند آرون، يتحدثون عن مصطلح..
يصرح الكاتب بأن قصة سارة هي في حقيقتها تجربة نفسية كان لابد أن تكتب في يوم من الأيام، فهل هي واقعية أم هي من الواقع والخيال؟ أقل ما يمكن أن يقال: إنها قصة لابد أن تحدث، أو إنها تقبل الحدوث، سارة موصوفة في صفحات القصة بأنها تحسن اللغات غير العربية، وأنها تشرح علاقة استمرت سنوات وانقطعت لسنوات.. فهل ه..
«كيراي ديساي، كاتبة وروائية هندية من مواليد 3 أيلول 1971 فازت بجائزة بوكر الأدبية مؤخرا وهي بعمر 35 سنة عن روايتها (ميراث الخسارة) (Inheritance of Loss) وتعتبر رواية ميراث الخسارة ثاني رواية لها بعد روايتها الأولى (ضجة في بستان الجوافة) (Hllabaloo in the Guava Orchard).تميزت رواية ميراث الخسارة ..
يقول المترجم الدكتور خالد الصغير عن الكتاب: "إن كتاب سارة أبريفا ستاين، الباحثة الأمريكية وأستاذة التاريخ في جامعة كالفورنيا، الذي استغرقت في تحضيره حوالي عشر سنوات، واستمتعت حقا بترجمته، لا يظهر فيه المغرب بمفهومه الضيق والمتعارف عليه في أوساطنا البحثية والأكاديمية، إلا من زاوية الحيز الذي شغله في ..
وأنت تقرأ هذه الرواية، ستكون افتراضات كثيرة:ستقول إنها رواية عن امرأة مطلقة غيور... ستقول إنها عن امرأة مهووسة بمن أخذت مكانها، فهي أجمل وأصغر وعلى وشك الزواج من الرجل الذي كان زوجها ولا تزال تحبه.ستجد نفسك في دوامة محاولة فهم وتحليل دوافع الحب المعقدة لامرأتين تحبان الرجل نفسه، والتساؤل عن مدى استح..
سرقت طقم أسنان جدتي المتحركة؛ لأخيف بها أصدقائي في الصف ونمرح. عندما عدت إلى البيت كانت تبحث عن أسنانها بصمت، وكلما سألتها أمي عن ماذا تبحث تشير بيدها: لا شيء! لم تأكل منذ الصباح، وعلى وجهها ملامح انكسار مؤلمة، تلك الملامح التي تعزو وجه من تتكرر خساراته...
كيف تندمج بسهولة وسط مجموعة من الناس؟ كيف تتعامل مع العنف؟ كيف تتأقلم مع فقدان شخص عزيز؟ مثل هذه التساؤلات حاضرة في حياة معظمنا، وهي جميعها ترجمات متعددة لسؤال واحد كبير: كيف نعيش؟ كتب مونتاني تأملات حرة لأفكاره وتجاربه كما لم يكتب أحد من قبل.. بعد أكثر من أربعمئة عام لا تزال الناس منجذبة إلى قراءته..